يستقطب هذا المتصفح آلاف الخارجين عن القانون، ممن يستغلون وسائل الحماية والحرية التي يوفرها لمستخدميه، لممارسة عدد من الأنشطة غير الشرعية من الاتجار في البشر والأعضاء البشرية والمخدرات، إلى تجنيد الإرهابيين والقتلة المحترفين وبيع البيانات الشخصية والحسابات المسروقة.
يُعتبر الدارك ويب مكانًا يكثر فيه نشاط القراصنة ومرتكبي الجرائم الإلكترونية ومُصمّمي البرمجيات الضارة إضافةً للكثير من الأمور الغير الآمنة التي ستحرص على الابتعاد عنها قدر الإمكان.
تهريب كميات كبيرة من المخدرات، وبيع جميع أنواعها بالإضافة إلى الحبوب الممنوعة.
الديب ويب، أو ما يُعرف بالويب العميق، هو عبارة عن جزء ضخم من الإنترنت لا يمكن الوصول إليه عبر محركات البحث التقليدية مثل جوجل. لا تفهم الأمور بشكل خاطئ، فالديب ويب ليس بالضرورة مكانًا مظلمًا مليئًا بالأنشطة غير القانونية.
وتكون جميع الارتباطات قصيرة الأمد لمنع مراقبة سلوك البيانات مع مرور الوقت.
يعمل البرنامج الإضافي للبحث الاختياري على زيادة عمليات البحث في شريط عناوين المتصفح باستخدام الاستعلامات المشفرة.
يُزعم أن المشاهدين يمكنهم أحيانًا المشاركة في توجيه الجريمة أو تحديد كيفية تنفيذها.
الفيروسات والبرامج الضارة: والتي قد تصيب جهازك عند تنزيل ملفات من مصادر غير معروفة، وقد يؤدي هذا إلى سرعة معلوماتك الشخصية.
الاتفاق على جرائم القتل ودفع الثمن وفق منصب المقتول سواء كان شخصية عامة أو سياسية أو دبلوماسية.
ببساطة، يمكن القول أن الديب ويب هو المحتوى الذي لا يُمكن الوصول إليه عبر محركات البحث التقليدية، بينما الدارك ويب هو جزء من هذا المحتوى ولكنه يتميز بالسرية والخصوصية الشديدة.
ارسال شكرًا جزيلاً لاهتمامك، سنقوم بمراجعة ردك وتحديث المقال في أقرب وقت ممكن.
الإرهاب في الدارك ويب: هناك الكثير من المواقع الحقيقية التي يتم إداراتها من قبل المنظمات الإرهابية حول العالم، ويتم فيها الترويج للأعمال الديب ويب الإرهابية وبالتالي قد تقع ضحيتها مما يعرضك لاختراق القوانين والنتيجة لن تكون مرضية لك علي أي حال.
الـ "ديب ويب" أو الويب العميق هو مصطلح يُطلَق على ما يخفى من الويب؛ بمعنى آخر يعبِّر الـ "ديب ويب" عن الجزء الخفي من عوالم الإنترنت التي لا يمكن لعناكب محركات البحث الوصول إليها، كما أنَّه يشير إلى المواقع التي يحتاج ولوجها إلى أذونات عديدة غير متاحة للمستخدمين العاديين، فتكون بذلك معلوماتها عصيَّة على الاختراق، وصعبة المنال من قِبل الأشخاص الذين لا يملكون السماحيات المناسبة.
الحرية: يوفر مساحة أكبر للحرية والتعبير عن الرأي بعيداً عن الرقابة.